الخطوات السليمه للاتخاذ القرار
إتخاذ القرارات وحل المشكلات:
عملية إتخاذ القرارات مرتبطة بشكل تام مع حل المشكلات فعادة ما تتخذ القرارات لحل مشكلات معينة ظهرت أثناء العمل. عملية إتخاذ القرار مسالة ذات أبعاد عديدة وتتم وفقاً للخطوات التالية:
1) دراسة الوضع :
وهي الخطوة التي يتم فيها جمع معلومات تفصيلية عن كل الأشياء المتعلقة والمؤثرة أو المتأثرة بالأمر موضوع القرار.
2) تحديد المشكلة :
من خلال دراسة الوضع في الخطوة السابقة يتم تحديد المشكلة/ المشكلات التي تتعلق بالأمر موضوع القرار وهنا يتطلب الأمر تحديد المشكلة وصياغتها بشكل سليم ودقيق ذلك لأن الخطوات التالية تكون عديمة الفائدة إذا لم يتم تحديد المشكلة بالشكل سليم ودقيق.
3) تحليل المشكلة :
وهي الخطوة التي يتم فيها تحليل المشكلة/ المشكلات التي تم تحديدها في الخطوة السابقة وذلك بتحديد المشكلة المحورية وأسبابها وأثارها وتوضيح العلاقة بين هذه المكونات الثلاثة.
4) وضع الحلول:
بناءً على تحديد المشكلة المحورية، أسبابها وأثارها يتم إقتراح الحلول المختلفة للمشكلة. ويتم ذلك في البداية بفتح المجال لمختلف الحلول الممكنة للمشكلة ومن ثَمّ يتم دراسة كل واحد من هذه الحلول على حدة بتحديد جوانبه الإيجابية والسلبية على حد سواء.
5) إختيار الحل الأنسب:
بناءاً على المفاضلة بين مختلف الحلول المقترحة يتم إختيار الحل الأنسب لظروف المؤسسة والأمر موضوع القرار والظروف المحيطة به.
6) تنفيذ القرار:
لا ينتهي الأمر عند تحديد الحل الأنسب فقط بل يمتد إلى وضع الحل موضع التنفيذ بواسطة الأفراد أو الجهات المختصة ويتم ذلك بعد إخطار كل المعنيين بالحل الأنسب ووضع خطوات عملية في إطار زمني للتنفيذ.
7) تقييم القرار :
بعد أن يتم وضع الحل المقترح موضع التنفيذ يجب القيام بدراسة مدى كفاءة هذا الحل في معالجة المشكلة ويسمى ذلك بتقييم القرار وبناءاً على هذا التقييم يتم التأكيد على استمرارية تنفيذ الحل المقترح أو تنفيذ خيار أخر بديل.
الاثنين : قدمت في القاعه النسائيه ( ريحاين الإخاء ) التابعه ل اكاديمية شبابيات للتدريب والتطوير إستشارات طبيه مع الدكتوره ساره . الثلاثاء : دوره بعنوان ( في بيتنا مدمن ) قدمها المدرب / الشيخ سلطان الدغيلبي وتناولت عدة محاور منها تعريف الادمان , إكتشف المدمن , كيف تتعامل الأسره مع المدمن الطريقه المقلى لعلاج الإدمان , تجارب واقعيه للمدمنين . الأربعاء : دورة ثقافة العمل الحر قدمها الأستاذ ثامر الفرشوطي وتناولت المحاور الآتيه تعريف المشروع الصغير وخصائصه , أهمية العمل الحر, سمات رائد الاعمال الناجح وغيرها. يومي الخميس والجمعه تكون مفتوحه للعديد من الفعاليات والمسابقات ومشاركات الزوار ونفيدكم ان في كل أسبوع تكون لديها دورات ولقاءات جديده ومتنوعه ف كونوا بالقرب لتجدوا المتعه والفائده.
إنهم سارقو الأحلام، ناقلو الموجات السلبية، زارعو الكآبة واليأس والقنوط.إنهم ببساطة: الأشخاص المتشائمون، الثرثارون على وجه الخصوص. هؤلاء الذين يأتون ليجالسوك ويفعموا دماغك بأفكارهم السلبية عن الحياة.فهم قادرون في أحايين كثيرة على تغيير مسار حياة الشخص بصفة لا يمكن تصورها
كن ايجابيا
جلس رجل أعمى على عتبات عمارةوبجانبه لوحة مكتوب عليها:" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني".
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه. لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي:" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله" .
غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب
كن ايجابيا
كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر ,إلا المصائب والشدائد فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر فليس لنا سوى الصبر والاحتساب ، وتهون المصائب أمام العبد المؤمن القنوع بقضاء الله وقدره.
كن ايجابيا
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس
وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها
إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل ..
فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل
كن ايجابيا
كن بلسماً إن صار دهرك أرقما وحـلاوة إن صـار غـيـرك عـلـقما
إن الـحـيـاة حـبـتـك كـلَّ كـنـوزهـا لا تـبخلنَّ على الحياة ببعض ما ..
أحـسـنْ وإن لـم تـجـزَ حـتى بالثنا أيَّ الجزاء الغيثُ يبغي إن همى ؟
يـاصـاحِ خُـذ عـلـم الـمـحبة عنهما لـو لـم تَـفُـحْ هذي ، وهذا ما شدا ،
فـاعـمـل لإسـعـاد الـسِّوى وهنائهم أيـقـظ شـعـورك بـالـمـحبة إن غفا.
كن ايجابيا
( كل من ارتكب الذنوب والمعاصي وغفل عن أمر الله عز وجل فإنه يعاني من النكد والألم ومن سوء الحياة وفسادها بقدر ما ارتكبه من المعاصي ) د.سفر الحوالي.
كن ايجابيا
نحن نراقب بطريقة دقيقة كل ما هو بحاجة إلى تصحيح وندون أصغر الثغرات ونقاط الضعف ونحاول ضبطها، هذه العادة لا تبعد عنا فقط المحيطين بنا، بل هي تضرب معنوياتنا أيضاً. فنحن نركز باستمرار على ما لا يسير كما يجب، وعلى ما لا يعجبنا. وأخيراً ننسى هذه القاعدة الأساسية المهمة لهدوئنا الداخلي وهي أنه لا شيء كامل في هذه الحياة. لا تنسوا أبداً، أنكم حين تنتقدون شخصاً، لا تكشفون علاته بل تكشفون علاتكم أنتم بوصفكم أشخاصاً تعيشون على نقد الآخرين. وفي هذه الحالة عليكم أن تتخلصوا من هذه العادة السيئة.
كن ايجابيا
أرخص سلعة
إن النصائح المجانية والانتقادات هي أرخص السلع في عالمنا، وكل شخص لا يجد ما يفعله يمكنه ببساطة أن يشنف مسامعك لساعات بعيوبك وأخطائك، ويحذرك من هذا الأمر وينهاك عن آخر.
ولقد كان من الممكن أن يختلف الأمر أو أن يكون أقل خطورة لو أن العقل الواعي هو الذي يتعامل مع هكذا آراء وأحاديث، لكن مكمن الخطورة أن العقل الباطن -وهو كالمغناطيس- هو الذي يستقبل كل تلك الإشارات، وهي -للأسف- سلبية 100%.
لذلك احذر منهم !
كن ايجابيا
اجعل حبك لنفسك يتضاءل أمام حبك لغيرك .. فالله تعالى يقول : وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ " الحشر 9 .والسعداء يوزعون الخير على الناس ، فتتضاعف سعادتهم .. والأشقياء يحتكرون الخير لأنفسهم ، فيختنق في صدورهم . اجعل قلبك مليئا بالحب
والتسامح والحنان .. فالأشقياء هم الذين امتلأت قلوبهم حقدا وكراهية ونقمة .
كن ايجابيا
وجود رسالة للحياة، وهو عامل مشترك بين كل الناجحين والمتميزين، والرسالة هي الغاية التي يريد الفرد تحقيقها في حياته، وهي أمر مستمر ولا ينتهي إلا بموت الفرد، لذلك يعتبر النجاح رحلة مستمرة لا تتوقف، وهو في مراحل يكون نجاح باهر وفي أحيان يكون فشلاً أو نجاحاً باهتاً، والفرد الذي وضع رسالة لحياته والتزم بها نجده أكثر حرصاً على وقته وأكثر حرصاً على إنجاز أهدافه وترك إنجازات بارزة من بعد وفاته. هذا هو العامل الأول المشترك بين الناجحين، وجود رسالة للحياة.
كن ايجابيا
التجديد والإبداع، التجديد والإبداع متلازمان، وهما أمران ضروريان لكل شخص، إذ أن الروتين اليومي الممل يمتص من طاقة وحماسة الإنسان، فلزم عليه ان يجدد حياته، يجددها من جوانبها الروحية والعقلية والنفسية والجسدية، ولهذا تجد الناجحون يحرصون على تطوير أنفسهم من خلال عدة وسائل، ويحرصون على تطوير وسائلهم لتحقيق أهدافهم.
كن ايجابيا
سـئـل نـــابليـــــون :
كيف استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفراد جيشك .؟!
فأجاب : كنت أرد على ثلاث بثلاث ؟؟
- من قال لا أقدر .. قلت له ... حاول
- من قال لا أعرف ... قلت له ... تعلم
- من قال مستحيل ... قلت له ... جرب
كن ايجابيا
لا يوجد شيء يستطيع اضطرابك سوى أفكارك أنت .وأنت لديك القوة على رفض كل الأفكار التى بداخلك
كن ايجابيا
0
0
الكلمة التي تخرج لايمكن أن تعود تنطلق كالرصاصة من مسدس في يدعابث .. كيف وإن كانت كلمة جارحة لن تمحوها كل كلمات الاعتذار وإن غلفت بحلاوة المعنى تبقى في داخل القلب جرح لا يندمل
لذلك بجب أن نفكر قبل أن نتحدث مع الآخرين أن ننتقي كلماتنا عندما نعاتبهم .. عندما نحبهم .... حتى لا تنطلق
منا رصاصات تجرح من نحب فربما كلمة قالت لصاحبها دعني.
كن ايجابيا
إن أصحاب الأثر الذي يمتد الي عشرات السنين لا بد أن يتقنوا مهارة الطموح ، الصعود إلى القمة من خلال رؤية مشرقة ،ترنو بإشعاع الأمل ، طموح يقفز به إلى أعالي القمم ، طموح كطموح عمر بن عبد العزيز حيث قال :
" إن لي نفساً تواقة ، تمنت الإمارة فنالتها ، وتمنت الخلافة فنالتها ، وأنا الآن أتوق للجنة وأرجو أن أنالها "
كن تواقا
إن أصحاب الإنجاز الملموس دائماً في تطور ملحوظ ، في الاهتمامات ، في السلوكيات .... على كافة التقدمات ،فهم يُغذون نقصهم بالتعليم المستمر ، يقول إبراهيم الحربي عن الإمام أحمد :" لقد صحبته عشرين سنة ، صيفاً وشتاءً ، حراً وبرداً ، ليلاً ونهاراً ، فما لقيته في يوم إلا وهو زائد عليه بالأمس "
هناك قاعدة مهمة جدا في التعلم
* إن مدى ما يستفيده الإنسان مما يسمعه تساوي 35 %
أي إن الإنسان الذي يستمع إلى محاضرة أو إلى ندوة أو إلى أشرطة أو غيرها يكون استفاد من ما سمع بمقدار 35% من المادة .
* ومدى ما يستفيده الإنسان مما يسمعه ويدونه تصل إلى 55%
* ومدى ما يستفيده الإنسان مما يسمعه ويدونه ويطبقه يصل الي اكثر 85%.
اذا أستمع ودون وطبق
كن ايجابيا
ليكن شعارك : (إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ) ضع هذه العبارة نصب عينيك، وسطرها على صفحات صدرك ، وانقشها في سويداء قلبك.
يقول ابن العربي ( الفقيه المالكي) رحمه الله : ومن الغبن العظيم أن يعيش الرجل ستين سنة ، ينام ليلها فيذهب الثلث من عمره لغواً ، ومن الجهالة والسفالة أن يتلف الباقي في لذة فانية ، ولا يتلف عمره في لذة باقية عند الغني الكريم .
كن ايجابيا
لا تقف كثيراً على الأطلال خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد.
إذا كنت تريد السعادة، فلا بد أن تقنع بما يتوفر لديك منها، لأن السعادة المطلقة لاوجود لها إلا في خيال الشعراء،ومن يبحث عن السعادة المطلقة، وفي كل الأوقات سوف يجني شقاء دائما.
يقول أحد الحكماء : " إن الإنسان يظن أنه يستطيع أن يكون سعيدا طوال حياته ليس إلا مجنونا"
لا وجود للمطلق في هذه الدنيا، فلا راحة مطلقة، ولا صحة مطلقة، ولا لذة مطلقة، فمن الأفضل أن يستعيض الإنسان من البحث عن السعادة المطلقة بالأمل المطلق.
قال عمرو بن العاص
"المرء حيث يضع نفسه فإذا أعزها علا أمرها وإذا أذلها ذل وهان قدره"
"الحياة فرصة واحدة فإما فلاح الراشدين وإما عثرات النائمين . الحياة فرصة لا تحتمل نوماً ثقيلاً ، ولا جلوساً طويلاً ، الحياة صفحة بيضاء فإما تاريخ الناجحين وإما نوم الغافلين ! وإذا كانت النفوس كباراً . تعبت في مرادها الأجساد. ومن علامة كمال العقل علو الهمة! والراضي بالدون دنيء" مشعل الفلاحي
كن ايجابيا
عامل من أنت مسؤول عنهم كما يحب أن يعاملك من هو مسؤول عنك.
عديم الأهداف :
يسير بحسب الآخرين يتبعثر حسب الظروف لايرى ماذا يريد وكيف يريده.
صاحب الأهداف :
يسير بخطى ثابتة في مسار محدد وبرؤية واضحة.
الفرق بين : الرؤية والهدف
الرؤية في اللغة : ما نراه بشكل سليم بالعين أو العقل أو القلب.
والهدف : المرتفع من البناء أو الكثيب، وهدف إلى الشيء: أسرع إليه أو سدد إليه.
فالرؤية هي : نظرة الإنسان المستقبلية لذاته أو لأمر ما إذا تحققت الأهداف.
بالتالي الأهداف : النقاط التي لابد من إنجازها مجتمعة حتى نصل للرؤية.
ما الذي يحقق الأهداف ؟
إنها النشاطات .. التي تأتي مجتمعة لتحقق هدفا ما ..
والتي تتفرع بعد ذلك إلى..مهمات يومية أو أسبوعية غالبا لإتمام النشاطات ..
ودون شك لابد أن يكون لكل شيء .. إطار زمني محدود به حفاظا من التسيب ..
وقبل كل ذا وجود الرؤية الواضحة المستقبلية .
الرؤية ==> الأهداف ==> النشاطات ==> المهمات ==> الإطار الزمني
ورؤية الإنسان ناتجة عن
مستوى الفكر ، التعليم، الخبرات، تنوع الثقافات.
والنقطة المهمة أيضا :
القيم التي بداخل كل منا، وما أسمى قيم الإسلام.فكلما كانت الرؤية أعلى وأوضح
كانت الأهداف أدق وأرقى .. والعكس أيضا.
ومن هنا نبتدئ الخطوات العملية بالإجابة على هذه الأسئلة دائما وفي كل وقت
أين أنا ؟ من أنا ؟ ما الذي أتقنه ؟
ولأفضل النتائج استخدم الورقة والقلم ولو على كشكول ..
قد تكون الإجابة عائمة وغير واضحة، ولكن لابد منها للانطلاق ..
وقد تكون للبعض واضحة جلية، فهل نستطيع تطويرها في كل مرة !
●● ●●
6 خطوات نحو الهدف
1- كن واثقا أن الهدف الذي تعمل من أجله، هدف تريده فعلا.. وليس مجرد أمر رائع .
2- الهدف الذي تضعه لا يتعارض بتاتا مع أهدافك الأخرى .
3- فكر واكتب الهدف بصيغة المضارع، وبصورة إيجابية .
4- اكتب الهدف بتفاصيل متكاملة .
5- بكل الأحوال، اجعل أهدافك عالية بما يتناسب مع رغبتك وقدراتك .
6- النقطة المهمة : أعد صياغة الهدف بشكل واضح ” الصيغة النهائية” .
ما هي المجالات التي نرسم أهدافنا خلالها ونطورها دائما ؟!
1- دينيا وسلوكيا : فنبحث دائما عن سر المعاملة مع الله ومراقبته .. وعن مكارم الأخلاق لا لمجرد
محبة الناس وتقاليد العمل، بل حبا في رضا المولى الكريم ..
2- الأسرة والمنزل : بدءا من الوالدين والإخوة، والأرحام الواجب صلتهم في ترابطهم.
ومن الزوجة مربية الأجيال وشريكة الحياة، وبالأبناء قرة العين لمن أحسن ..
3- اجتماعيا وثقافيا :.. بحسن التواصل مع من حولك في المناسبات والواجبات.. وفي الاطلاع على
ثقافة المجتمعات، والتبحر في ثقافتك الخاصة.
4- ماليا ومهنيا :.. انطلاقا من اللقمة الحلال، وفضل السعي في كسبها من الأجر.
والتفكير المنتظم في التطوير الوظيفي المهارات والقدرات الإنتاجية ..
ولا تلم المكان والزمان، واسأل نفسك دائما: إذا أتيحت لك فرصة، أأنتَ كفؤ لها ؟
5- صحيا وجسديا :.. القلب السليم في الجسم السليم، صحة وطهارة عن الحقد والحسد.
ولتتجمل لأن الله جميل يحب الجمال، ولتقل : اللهم كما جملت خَلقي فجمل خُلُقي ..
6- فكرا وتعليما :.. فالفكر كُحل البصيرة، وسر جمالها .. وما أروع ارتباط الفكر بالذكر.
ولا تجعل عقلك مقياسا لأنه غير ثابت، ولتبحث عن معنى القراءة بين الأسطر دائما ..
وعن تعلم المفيد النافع، لا مجرد الجديد، ولتعلم غيرك، فالعلم يزكو بالإنفاق ..
الأهداف الذكية
- الدقة والتحديد : برؤية واضحة عامة لنفسك.. وإجابة على تساؤلاتها :
مثلا : ما الذي أريد فعله؟ ولماذا مهم أن أقوم به؟ وكيف سأقوم به؟
ولمزيد من الدقة، ضع أسئلة ثم أجب عليها بشكل مبسط وواضح :
من : المشتركون في هذا الهدف ؟
ماذا : أرغب في تحقيقه فعلا ؟
أين : سيكون موقع الهدف للبدء به ؟
متى : ابتداء الإطار الزمني ؟
ما هي : الاحتياجات الأساسية والقيود المفروضة ؟
لماذا : أسباب أو فوائد محددة مبسطة من إنجاز الهدف ؟
2- قابل للقياس :
اجعل لهدفك معايير ومراحل قصيرة تعلمك بنتائج تحقيقك الهدف ..
وبالتالي، تستطيع البقاء في مسارك الصحيح، والوصول حسب تقديرك ..
اسأل نفسك : ما مؤشر نجاح الهدف وتحقيقه؟ بكم؟ وكم أنجزت؟
3- قابل للتحقيق : فترسم صورة المسار اللازم، بوضع قائمة بأهدافك عموما لتطور مواقفك،
مؤهلاتك وقدراتك، مهاراتك والإمكانيات اللازمة لنجاح الهدف.
عندما تعرف هدفك بوضوح، وتدرك إمكانياتك، وما الذي تحتاجه للوصول..
تصبح حركاتك أكثر ثباتا وقوة مهما كان الطريق وَعرا أو شائكا..
لأنك ترى النهاية السعيدة.
4- واقعي : القناعة لا تتنافى مع الطموح، كيف هذا ؟
فهناك أهداف عالية جدا وواقعية.
لابد من الإرادة والقدرة، والثقة بأن الهدف يمكن تحقيقه ليكون واقعيا.
حدد هل أنجزت أهدافا مماثلة سابقا..
وابحث عن الظروف اللازمة لتحقيقه.
5- محدود بإطار زمني : المهم أن تضع تاريخ بدء وانتهاء..وكم المدة اللازمة الكافية لكل مرحلة ..
بدون نقطة النهاية، لا تجد تقييماً واضحاً .. أو حتى متى تقيم عملك..
إضافة للتكاسل والتسويف، والشعور بأنك قادر على البدء في أي وقت ..
الأخطر من ذلك.. قد يأتي وقت لا ينفع فيه البدء في الهدف المطلوب .
التحفيز الذاتي:يُقصد به شحن وتقوية مشاعرك وأحاسيسك الداخلية التي تقودك إلى تحقيق أهدافك أو تسهل عليك القيام بها.
لماذا تحفز ذاتك؟
-عندما تشعر بإنخفاض طاقتك أو نشاطك أو حماسك لإنجازأعمالك و تحقيق طموحاتك.
-عندما تراودك مشاعر بأنه لا داعي ولا جدوى من تحقيق أهدافك.
-تحفزنفسك كي تشجعها لمضاعفة مجهودك والاسراع في تحقيق أهدافك.
-عندما تريد الاقدام على أي خطوة ترى أنها ناجحة وصاحبك إحساس بعدم قدرتك على القيام بها.
-عندما تشعر بالامبالاة.
-عندما تشعر بالإكتئاب ، و لا ترى أي بريق أمل في الأفق.
كيف تحفز ذاتك؟
-حدد أهدافك في الحياة و اكتبها، فبدون معرفة هدفك المنشود لن يكون لديك خطة للوصول إليه.
-عن طريق مكافأة نفسك عند أي نجاح أو مجهود يستحق الاطراء بأن تشتري لنفسك هدية (كتاب ،القيام برحلة استجمام في مكان تحبه...).
-عن طريق تعلم كل ما هو جديد في تحقيق نتائج حيث أن نتائجك هي من سيتحدث عنك ويثني عليك.
-المرونة. يجب أن تتحلى بالمرونة في وضع الاهداف والتعامل مع خططك وستجد أن هناك أهدافا لم تتحقق بسبب ظروف خارجية قاهرة أو بسبب أعداء النجاح فاجعل لديك خطة بديلة و ركز تحفيزك عليها.
-المتعة .لكي تحفز نفسك للقيام بعمل ما او البدء في خطوة محددة عليك بأن تقوم بشئ يجلب المتعة لك ويعطيك قدر من الطاقة والانطلاقة نحو تحقيق الهدف ... واعلم أن القلوب تمل كما تمل الأبدان (روحو عن قلوبكم ساعة بعد ساعة واعلمو أن القلب إذا أكره عمي).
-أقرأ كتب الناجحين وسيرهم .
- ثقتك بنفسك . الثقة تساعدك في تحفيز ذاتك .
-فكر ببطء ونفذ بسرعة.
-تحلّى بالإيمان، فالإيمان بالله سيجعلك تعلم ان كل ما يحدث هو فى مصلحتك و لذلك لن تفكر بسلبية.
تحكم في المؤثرات الداخلية:
-أن تقول لذاتك ألفاظا وأقوالا و عبارات تشجع بها نفسك.برمج عقلك الباطن بمجرد تكرارها و الاعتقاد بها ، ستجدها تقوي دافعيتك لتحقيق أهدافك .
-توقف عن التحدث السلبي للنفس فإنه يقلل من ثقتك فى نفسك و من سعادتك فى حياتك.
-فكّر بإيجابية.إن ما يجعلك تشعر بالسعادة أو الحماس أو القوة عبارة عن مجرد أفكار ايجابية تزرعها أنت في داخلك و تتصرف وفقا لها.
-مارس التفكير التخيلي دون الاسترسال بالأحلام.
-التفاؤل الدائم ... بدون تجاهل الواقع.
-خصص وقتا لتقدير عملك المتقن.
- حاور نفسك دائما وتذكر افضل جهودك.
- احرص على أن يكون حديثك الذاتي إيجابيا تخيل النجاح باستمرار .
-اجعل لك خطة ذات اهداف.
-تابع ما قمت به من وسائل وما حققته من نتائج.
تحكم في المؤثرات الخارجية:
-إبتعد عن السلبيين وصادق الإيجابيين.
-أن تقول لكل شخص يحطمك أن هذا رأيك ويمكن أن يكون صح أو خطأ.
- لا تبرمج عقلك الباطن على الاستجابة لردات الفعل الخارجية فرأي الآخرين عنك ليس بالضرورة رأيك عن نفسك مئة بالمئة فحفز نفسك بطريقتك ذاتيا.
-في بداية كل يوم تقول لنفسك أنا اليوم مهما سمعت من تثبيط للهمم، مهما حصل من مؤثرات خارجية فلن يؤثر علي شيء و أنا سعيد.
ما هو النجاح؟ " لن تتمكن من تحقيق شىء..لم تقم بتحديده وتعريفه" الصورة الصحيحة للنجاح إذاً ,كيف تبدأ رحلتك نحو النجاح, ومالذي يتطلبه الأمر لتحقيق النجاح؟ هناك شيئان مطلوبان : 1- أن تفهم الصورة الصحيحة للنجاح. 2- أن تلتزم بالمبادىء التى ستوصلك إليها. معرفة هدفك فى الحياة إن الله قد خلق كل واحد منا لهدف.كل إنسان له مهمة ملموسة يجب تحقيقها. وبالتالي فإن كل انسان ضروري في الحياة.لا يمكن الاستغناء عنه ولا يمكن تكراره. وإليك بعض الأسئلة التى يجب أن توجهها إلي نفسك لكى تساعدك فى معرفة هدفك في الحياة: 1- ما الذي أسعى إليه؟ كل إنسان لديه مسعى مدفون فى طيات قلبه, شىء يخاطب أعمق أفكارنا و مشاعرنا,شىء يشعل جذوة النار في أرواحنا.كل ما عليك أن تفعله هو أن تكتشفه. 2- لماذا خلقني الله ؟ فكر في هذا الخليط الفريد من القدرات والموارد المتاحة لديك, وفى تاريخك الشخصي,وفى الفرص المحيطة بك. إذا تمكنت من التعرف بموضوعية على هذه العناصر و اكتشفت مسعى فؤادك ,فستكون قد قمت بالكثير تجاه معرفة هدفك فى الحياة. 3- هل أؤمن بقدراتى الكامنة ؟ الإنسان يتصرف دوماً بالطريقة التى تتوافق مع نظرته لنفسه.فإذا لم تكن تؤمن بقدراتك فلن تحاول الوصول إليها. وإذا لم تكن مستعداً بجد من أجل تحقيق هذه القدرات , فلن تصبح ناجحاً أبداً. [ اقرأ صورتك الذاتية] 4- متى ابدأ ؟ بعض الناس يعيشون حياتهم يوماً بيوم,ويسمحون للآخرين أن يملوا عليهم ما يفعلونه.وهؤلاء لا يحاولون أبداً اكتشاف هدفهم الحقيقى فى الحياة.فهم ينتظرون الإلهام أو الدعوة للبدء أبداً.إذاً,فالإجابة عن سؤال "متى أبدأ ؟" هى الآن . النمو لتحقيق قدراتك الكامنة أربعة مبادىء تضعك على طريق النمو نحو تحقيق قدراتك الكامنة 1- ركز على هدف رئيسي واحد إن تحقيق قدراتك الكامنة يتطلب التركيز. لهذا السبب نقول إنه لمن المهم للغاية أن تحدد هدفك في الحياة .وبمجرد أن تحدد المجال الذى ستركز عليها انتباهك,يجب أن تقرر ما الأشياء التى ستكون مستعداً للتخلي عنها من أجل تحقيق هذا الهدف.إذا أردت أن تحقق أشياء رائعة,فكن مستعداً للتضحية بالكثير. [ اقرأ سبعة خطوات لتحقيق أهدافك ] 2- ركز على التطوير المستمر مع كل يوم جديد,يمكن أن تصبح أفضل مما كنت عليه بالأمس.وهذا يجعلك أقرب بخطوة من تحقيق قدراتك الكامنة. 3- انس الماضي 4- ركز على المستقبل
المستقبل هو المكان الوحيد الذي يجب علينا الذهاب إليه.سواء كنت في الثامنة أو الثامنة عشر أو الثامنة والأربعين أو الثمانين.فلا تزال أمامك الفرصة لتحسين نفسك.
تعريف الشخصية: هي مجموعة من المميزات والصفات والعادات التي ينفرد بها الشخص وتميزه عن غيره من الناس ولذلك فإننا نجد أن كل شخص ينفرد بصفات ومميزات خاصة به ولديه عادات وطقوس معينة تكون جزءاً من شخصيته المستقلة المتفردة. وتتكون شخصية الإنسان من ثلاث دعائم وهي: أولاً العقل: وهبنا الله العقل والذي ميزنا به عن سائر المخلوقات الأخرى، وبه نفكر ونتأمل الأشياء. ثانياً الإرادة: تعتبر الإرادة إحدى دعائم الشخصية القوية، فبالإرادة التي لا تعرف الكلل، والعزيمة التي لا تفتر والحماس المتوقد والرغبة المشتعلة يستطيع كل إنسان أن يحقق آماله، وأهدافه وطموحاته بعد توفيق الله تعالى له. 3- العاطفة: خلق الله الإنسان ووهب له العاطفة التي لا يستطيع أن يعيش بدونها فهو يحب نفسه، ويحب من حوله، ويتفاعل معهم، لأنه اجتماعي بطبعه، يتأثر بالأحداث المحيطة حوله التي تصب في مجرى إحساسه، وعواطفه، فهو يتوق إلى كلمات الحب، والتقدير، والتشجيع، والإطراء، والإحسان. وإليك بعض الطرق التي تجعل شخصيتك شخصية متميزة: 1. اعرف نفسك وافهمها: قبل أن تؤثر في الآخرين يجب أن تفهم نفسك أولاً وتفهم مفاتيح شخصيتك وتتعرف على أفعالك وردود أفعالك وتنتبه إلى حركات جسدك وتعبيراتك في المواقف المختلفة... فهمك لنفسك وقدرتك على فهم تصرفاتك يعطيك قوة وقدرة على التعامل مع نفسك بذكاء ووعي.... يجب أن تعرف تلك الصورة التي سيراك عليها الآخرون قبل أن تفكر في التأثير عليهم. 2. ارفع معنوياتك: كلنا متفقون على أن الشخص السعيد المبتهج يؤثر إيجابياً في من حوله، وكلنا أيضاً متفقون على أن الشخص المكتئب المحبط ينفر الناس منه، ولكي تؤثر في الآخرين إيجابياً يجب أن تكون في حالة معنوية مرتفعة، ومن أسهل الطرق لرفع معنوياتك ممارسة الرياضة، فالرياضة تحسن الحالة المزاجية وتخفف التوتر وتحافظ على الصحة، اجعلها روتيناً يومياً في حياتك. 3. أشعر الآخرين بأهميتهم: كلنا ننجذب إلى الشخص الذي يهتم بنا، فإذا أردت أن تجذب إليك شخصاً فاستمع إلى ما يقوله وتعرف عليه وافهمه أكثر واجعله يشعر أنه أهم شخص في المكان. 4. طور معلوماتك وثقافتك: المعرفة والثقافة تزيد حاملها جاذبية، كل شخص لديه اهتمامات وخبرات ومعارف في أحد شؤون الحياة، تحدث مع الآخرين عن الأشياء التي تهتم بها وتؤثر فيك وترفع معنوياتك وتؤثر في نظرتك للحياة، شارك الآخرين اهتماماتك وقناعاتك وأفكارك ومعلوماتك. 5. اهتم بمظهرك: المظهر مهم جداً، وطريقة الملبس تؤثر في نظرة الناس إليك لأنها أول رسالة ترسلها للآخرين عن نفسك، مظهرك يشير إلى مدى اهتمامك بنفسك واعتدادك بها ورضاك عنها، اهتم بصحتك ومارس الرياضة قدر المستطاع . 6. اجعل الآخرين يتذكرون كلامك: في حديثك استخدم دائماً الأمثلة التشبيهية والقصص لأنها من أكثر الأدوات التي تجعل حديثك ممتعاً ومؤثراً، وتساعد الآخرين على تذكر كلامك دائماً بما يتضمن من معان وعبر،حاول دائماً أن يحتوي حديثك على أمثلة وقصص توضيحية أو تشبيهية. 7. كن خفيف الظل: الناس بطبيعتهم يميلون إلى الشخص الذي يجعلهم يضحكون، حاول أن يتضمن حديثك بعض الدعابات وحاول أن تضفي جواً من البهجة أثناء وجودك. 8. كن طليق الوجه: اجعل الابتسامة دائماً على وجهك ومحياك، فالابتسامة مفتاح القلوب. قال النبي صلى الله عليه وسلموتبسمك في وجه أخيك صدقة) ويقول جرير بن عبدالله رضي الله عنه (ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت ولا رآني إلا تبسم في وجهي).
مهارات التفوق الدراسي: *التعلم داخل الفصل:- -التأثير على المعلم إيجابيا (ويتم ذالك ب الأخلاق-الإبتسامة-السلام-الإهتمام بالمادة). -التأقلم مع المعلم (لكل معلم طريقة خاصة في الشرح فيجب عليك التأقلم مع كل معلم) -التركيز "التركيز عملية إرادية يعني لايوجد في الدماغ جزء مسؤل عن التركيز وإنا هي عملية إرادية". *أهم الوسائل التي تساعد على التركيز والفهم: 1-ركز على أهدافك. 2-حب المادة (ويتم ذلك بإيجاد فوائد المادة). 3-المقاعد الأمامية (كلما كان الشخص أقرب كلما زاد تركيزه). 4-التحضير قبل الدرس (وهو يساعد على فهم المادة (يجب أن لا تزيد فترة التحضير عن 10 دقائق والتحضير يكون عبارة عن مسح...). *مهارة تدوين الملاحظات (أكتب العبارات المهمة) وتفيد في : 1- التركيز والإستماع الجيد. 2-متابعة شرح المدرس بصورة أفضل. سرعة فهم المادة. *مهارات في المراجعة والإستذكار: 1-الحماس. 2-كن متفائلا وإحذر الإيحاءات السلبية التي تسبب الإحباط (أنت من صنع أفكارك). 3-الرسالة العقلة الإجابية "وهي كلام جميل يوحي للنفس بشيء طيب" مثل عبارة الدراسة وناسة. *مهارات تنظيم الوقت (نظم وقتك): -حدد أولوياتك. -تنظيم المهام "الناجحون في الحياة يحسنون إدارة المهام". -إستخدام الحواس المتعددة "البصر-الحس-السمع". -تصنيف المواد. -إستخدام القلم الفسفوري في تحديد المعلومات الهامة "يشغل الدماغ الأيمن". -ضع خطا تحت العبارات الهامة "إذا لم تجد قلم فسفوري". -إستخدام الدوائر على المصلحات. -الكتابة على الهامش. -تكوين الملخصات "تساعد على تركيز المادة وتفهم بصورة شاملة المواد المراد دراستها وتساعد على إستحضار أهم الأفكار". -المراجعة. -توقع أسئلة الإختبار. -الأقراص المدمجة. -الأفلام التعليمية. -كسر الحالة " تغير المكان. *مهارات التعامل مع الإختبارات:- -شروط عمل قدرات عقلك: 1-الطاقة==>طاقة الدماغ: "ويتم ذلك بواسطة المعلومات والغذاء الجيد والراحة". 2-الإسترخاء. 3-وجود الهددف المحدد. -كيف تذاكر؟ 1-ضع جدول ينتهي قيل الإختبارات. 2-تحديد عدد الأيام لكل مادة. 3-العمل ب إستراتيجة إغلاق الملف "لاتنتقل إلى مادة أخري إلا بعد الإنتهاء من المادة السابقة" 4- أخذ فترات راحة. "إنظر الرسم" -ليلة الإختبار لاتفرط في المذاكرة راجع فقط. -قراءة الملخصات قبل النوم. -تناول الإفطار "هام جدا". * في قاعة الإختبار: 1-كن هادئا داخل قاعة الإختبار. 2-إقرأ الأسئلة كلها قبل الإجابة. 3-إفهم كل سؤال "إفهم المطلوب من كل سؤال". 4-إبدأ بالسوال اسهل جدا. 5-لاتستعجل الخروج من القاعة. 6-لاتفكر في الإختبارات السابقة.
إن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه، يحتاج للتواصل مع محيطه، وكبشر فإننا نمتلك أهم وسيلة اتصال قادرة على إرسال مانريده من دون أن نتلفظ بأي كلمة، وهذه الوسيلة هي الفسيولوجيا أو تعبيرات الجسم والمقصود بها الحركات والإيماءات والقنوات غير اللفظية ، وقد وجد مهرابيان أن 7% من تواصلنا يتم عن طريق كلماتنا فقط و38% عن طريق صوتنا و55% عن طريق جسدنا، وقد قدر بردهويسل أن الشخص العادي يتكلم مامجموعه عشر دقائق أو احدى عشرة دقيقة في اليوم الواحد، وأن الجملة المتوسطة تستغرق وحسب حوالي ثانيتين ونصف، وهذا وإن دل فإنما يدل على أننا نتواصل بشكل أكبر وأكثرفعالية عن طريق لغة جسدنا ويبين مدى أهمية معرفتها وفائدتها لنا بمساعدتنا على فهم مايريده الآخرون من خلال لغة اجسادهم.
اهداف الدوره وعي لغة أجسام الناس ومعرفة ما في نفوسهم. معرفة و تطبيق تقنيات ومهارات تساعد على استخدام لغة الجسد والتحكم بها. معرفة عناصر لغة الجسد. التمكن من تقدير المسافات التي يجب تركها بينك وبين الآخر تبعاً للمواقف مطابقة الإشارات اللفظية مع الإشارات غير اللفظية. كل هذا واكثر تجدونه في اكاديمية شبابيات للتدريب والتطوير